Saida Othman
العلاقات السامة: حكاية هديل وخالد
يتناول هذا المقال موضوع العلاقات السامة من خلال قصة هديل وخالد، ويسلط الضوء على كيف يمكن لهذه العلاقات أن تستهلك الطاقة النفسية والجسدية للشخص وتؤدي إلى اضطرابات عميقة. القصة تبدأ بعلاقة تبدو مثالية، لكنها سرعان ما تكشف عن وجهها السام من خلال الانتقادات المستمرة، التحكم، الغيرة المرضية، والتلاعب النفسي. يصل الأمر بهديل إلى التفكير في الانتحار نتيجة اليأس الشديد، لكنها تتجاوز هذه المرحلة بمساعدة الدعم النفسي والإيماني. الرسالة الأساسية هي أن الحياة تستحق العيش بأمل وسعادة، وأن الحب الحقيقي يجب أن يكون مصدر قوة ودعم، لا سببًا للألم والمعاناة.
علينا بالثورة للنساء! (2)
من الضروري جدًا تعزيز وعي النساء بأهمية دورهن في قيادة المجتمع والأسرة، إذ تربي المرأة وتعلم نساء المستقبل ورجاله، فكيف لها أن أن تنشئ المستقبل إن حُرمت هي من عيشه، واختياره والحديث عنه؟
علينا بالثورة للنساء!
النساء هنّ مستقبل هذه الأمة، وكل ما يحرمن منه يحرم منه مستقبلنا كأمة تسعى للتحرر والنهوض. ولهذا علينا بالانتصار لهن ولحقوقهن.
التعليم الإضافي انتهاك لقانون العمل واستغلال لحاجة المعلمين!
فور تخرجي سعيت جاهدة للعثور على فرصة عمل تؤهلني لخدمة مجتمعي وإعالة نفسي، ولكن لم يكن الأمر سهلًا كما ظننت. بعد فترة طويلة من البحث والانتظار تقدمت للعمل على حساب التعليم الإضافي كمعلمة لغة إنجليزية (بديلة). وبالفعل تم التواصل معي وتكليفي بالعمل لمدة فصل دراسي واحد.